كنامستائين عندماقامت مليشيات الحوثي بمحاصرة رئيس الوزراء السابق خالد بحاح واستنكرنا فعلتهم بحقه ولم.نكن نعلم بانها تمثيليه يتمسكن فيها حتى يتمكن وينقلب بعدها على الشرعيه بعد ما كان قد بداء في غرس اشواك الشر والغدر
وهو ماتبين بعد انتصار عدن حينما تقلد منصب نائب الرئيس الى جانب منصبه السابق ولكن خيوط المؤامرة بدات تتضح جليا امام فخامةالرئيس هادي الذي تدارك الامور بسرعه واعفاه من مناصبه
وبعد ذلك غادر خالد بحاح الى اﻷمارات التي ابدت انزعاجها من القرارات التي اتخذها الرئيس في حق نائبه ورئيس وزراءه ولكنها في اﻷخير تقبلت القرار وايدته لما فيه مصلحه وامن اليمن ولكن بحاح ظل يتأمرويرسل اعوانه ويتخاطب بالسر والعلانية مع اﻷنقلابيين تاره يهاجم الحكومه وتارة اخرى يهاجم الرئيس هادي وتارة ثالثه ينتقد ماقد اقرته الحكومه برئاسة رئيس الوزراء د.احمد عبيد بن دغر حول توحيد الجيش ودمجه تحت رايه واحده بعيدا عن المسميات التي فرقته وتعدد الولاءات التي اضاعت هيبته واكثرت من مشاكله
ولكن هذا القرار لم يعجب المتأمرين وعلى راسهم خالد محفوظ الذي كشف القناع عن وجهه القبيح وتبين بانه ضد امن واستقرار بلدنا الحبيب الذي اتعبته الصراعات والحروب وان الوقت لان تهداء بعض محافظاته التي تحررت من الصراعات والنزاعات ليستتب الامن فيها ويتسنى للجيش الموحد تحرير بقيه المحافظات من براثن الانقلابيين.
ان كلا من خالد بحاح وهاني بن بريك اللذان انقلابا على الشرعيه لا يمثلون ابناء الجنوب انما يمثلون انفسهم.فهم.حثالة ارادت ان تنشر الفساد في الارض وتنشر الفوضى ولكن هيهات،هيهات ان تزرع الفتن في ارضنا ابواق المرتزقه التي باعت نفسها من اجل حفنة من المال.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً