بقلم: سمير الوهابي
حقيقةً، لا تحملوا الرجل د. /احمد عوض بن مبارك، رئيس الحكومة، فوق طاقته، هو لم يستلم بلاد حتى نقول مثلاً زي جمهورية چيبوتي، ولم يستلم محطات تعمل بالنووي مثل چمهورية إيران ولم يستلم سكك حديد أو اسطول نقل مثل چمهورية الجزائر ولم يستلم طائرات مثل دولة قطر، ولم يستلم وزارة مالية مثل دولة الامارات، ولم يستلم شركات غاز وبترول عالمية مثل المملكة العربية، ولم يستلم معاهد ومراكز علمية واقمار اصطناعية مثل چمهورية الصين، ولم يستلم بشر عايشين في نعيم وسعادة وتوفر كل سبل الراحة مثل روسيا الاتحادية، ولم يستلم حيوانات مواشي ودجاج وطيور مثل استراليا، ولم يستلم خدمة صحية مستشفيات كبرى مثل أمريكا، ولم يستلم رياضة مثل الارجنتين، ولم يستلم بلاد برئيس ونائب زي فرنسا، ولم يستلم مطاعم وسياحية وفنادق زي بريطانيا.
هو احمد مبارك المواطن الذي يظهر أمام الناس بتواضع جداً، (لا كوافير، ولا بدلات رومانسية، ولا تنطيب للشعر على الوجه، ولم يصبغ لحيته رغم أنه شباب، ولم يأكل قرنفل أو شوكلاته چلاكسي) كل مافي الأمر يجالس العجوز الفقير والأب الرحيم على كرسي مهلهل يتابع لعبة (الورق، البطه أو الدمنه وواحد شاهي عصوملي أحمر ناقص الورق).
وجد نفسه حقيقة أمام بيارات مجاري تتقارح حيث ما راح، وجد خراب وفساد ودمار هائل وصوت يشبه صوت الغراب، ماذا يجري يا إلهي إنه خراب في الأرض والمبنى والانسان؟.
لا توجد دولة عدالة، ونظام وقانون ومحاسبة، البلاد لهط على رأسها، القوي يأكل الضعيف، شغل عصابات، الحياة تعبانه جداً ، ونخشى نصل نهاية الرحلة إلى دولة محطمة تحطيماً عالي المستوى.
حقيقةً ، لا تحملوا الرجل د. /احمد عوض بن مبارك ،رئيس الحكومة ،فوق طاقته ، هو لم يستلم بلاد حتى نقول مثلاً زي جمهورية چيبوتي ، ولم يستلم محطات تعمل بالنووي مثل چمهورية إيران ولم يستلم سكك حديد أو اسطول نقل مثل چمهورية الجزائر ولم يستلم طائرات مثل دولة قطر ،ولم يستلم وزارة مالية مثل دولة الامارات ،ولم يستلم شركات غاز وبترول عالمية مثل المملكة العربية ،لم يستلم معاهد ومراكز علمية واقمار اصطناعية مثل چمهورية الصين ،ولم يستلم بشر عايشين في نعيم وسعادة وتوفر كل سبل الراحة مثل روسيا الاتحادية ولم يستلم حيوانات مواشي ودجاج وطيور مثل استراليا ولم يستلم خدمة صحية مستشفيات كبرى مثل أمريكا ،ولم يستلم رياضة مثل الارجنتين ولم يستلم بلاد برئيس ونائب زي فرنسا ،ولم يستلم مطاعم وسياحية وفنادق زي بريطانيا .
هو احمد مبارك المواطن الذي يظهر أمام الناس بتواضع جداً ، ( لا كوافير ، ولا بدلات رومانسية ، ولا تنطيب للشعر على الوجه ولم يصبغ لحيته رغم أنه شباب ،ولم يأكل قرنفل أو شوكلاته چلسكي) كل مافي الأمر يجالس العجوز الفقير والأب الرحيم على كرسي مهلهل يتابع لعبة ( الورق ،البطه أو الدمنه وواحد شاهي عصوملي أحمر ناقص الورق ).
وجد نفسه حقيقة أمام بيارات مجاري تتقارح حيث ما ما راح ،وجد خراب وفساد ودمار هائل وصوت يشبه صوت الغراب ،ماذا يجري ي إلهي إنه خراب في الأرض والمبنى والانسان ؟
لا توجد دولة عدالة ونظام وقانون ومحاسبة، البلاد لهط على رأسها، القوي يأكل الضعيف، شغل عصابات ، الحياة تعبانه جداً، ونخشى نصل نهاية الرحلة إلى دولة محطمة تحطيماً عالي المستوى.
**المقال من صفحة الكاتب على الفيسبوك.