في عدن حيث تستقبل المدينة صيف ساخن ظهرت مؤشراته المخيفة بانقطاعات متكررة للكهرباء هنا يتذكر البسطاء من الناس معالي دولة رئيس الوزراء الذي لم يغادر عدن في صيف العام الماضي كما فعل عدد من وزراءحكومتة هربآ من جحيم عدن الملتهب بصيف ساخن يصعب تحمله.
وفي صيف مضى ظل الدكتور احمد عبيد بن دغر في عدن واضعا قضية الكهرباء همة الاول ومع وجودة وحرصة علي معالجة قضية الكهرباء كقضية ملحة وخدمة يصعب الاستغناء عنها رفع معها شعار صيف بارد سخر كل جهوده لإن يجعله كذلك ونجح الي حد ما في الوفاء بالكثير من الالتزامات .. حيث تعني الكهرباء للناس هنا في عدن ..الحياة.
شخصيا حدثني العديد من الاصدقاء عن ان حال الكهرباء الصيف الفائت كان افضل مع تحسن خدمة الكهرباء وها هو بن دغر يفاجئ الجميع بعودة تعني الكثير وتحمل المزيد من الدلالات في صيف ملتهب لاشك ان لعودته الاثر الكبير في التخفيف من حدة المخاوف لدى المواطنين شخصيا لا استطيع الا ان اكون متفائل بهذه العودة..
وهنا اجد نفسي بحاجة للمزيد من الحديث حول عودة رئيس الوزراء التي اشعر بالسعادة بعودته لأنني ايضآ اراء ان البلد بحاجة ماسه لدولة رئيس الوزراء لأسباب عدة لكن يبقي للحديث بقية.