بحث محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة للإمارات، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها وتنميتها في الجوانب الاقتصادية والاستثمارية والتجارية.
وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية، اليوم الثلاثاء، أن الطرفين استعرضا هاتفيًا، مساء الإثنين، أهم القضايا ذات الاهتمام المشترك على الساحتين الإقليمية والدولية والأزمات التي تشهدها عدد من الدول في المنطقة.
وتبادل الطرفان وجهات النظر بشأن الجهود المبذولة لحلها ومعالجتها، إضافة إلى التعاون والتنسيق بين البلدين في محاربة الإرهاب والحرص على تعزيز أسس الاستقرار والأمن في المنطقة.
من جانبه، نقل موقع «روسيا اليوم» عن بيان للكرملين، أن بوتين، بحث مع محمد بن زايد، التنسيق حول ضمان أمن واستقرار الشرق الأوسط.
وقال الكرملين، في بيان صدر عنه عقب المكالمة، مساء الإثنين، إن الجانبين أكدا خلال المحادثات «الاهتمام المشترك بالتعزيز اللاحق لكامل دائرة التعاون الثنائي، والتنسيق الوثيق بين الدولتين في مصلحة ضمان الاستقرار والأمن في الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط برمتها».
وتطرقت المكالمة إلى «الجوانب الحيوية للتعاون الروسي الإماراتي»، أخذ الطرفان بعين الاعتبار الاتفاقات التي تم التوصل إليها خلال المباحثات بين بوتين وابن زايد، في العاصمة الروسية موسكو في أبريل 2017.
ولفت الجانبان إلى «الحركية السريعة لتطوير الاتصالات في المجالين التجاري-الاقتصادي والاستثماري»، حسب بيان الكرملين.
وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية، اليوم الثلاثاء، أن الطرفين استعرضا هاتفيًا، مساء الإثنين، أهم القضايا ذات الاهتمام المشترك على الساحتين الإقليمية والدولية والأزمات التي تشهدها عدد من الدول في المنطقة.
وتبادل الطرفان وجهات النظر بشأن الجهود المبذولة لحلها ومعالجتها، إضافة إلى التعاون والتنسيق بين البلدين في محاربة الإرهاب والحرص على تعزيز أسس الاستقرار والأمن في المنطقة.
من جانبه، نقل موقع «روسيا اليوم» عن بيان للكرملين، أن بوتين، بحث مع محمد بن زايد، التنسيق حول ضمان أمن واستقرار الشرق الأوسط.
وقال الكرملين، في بيان صدر عنه عقب المكالمة، مساء الإثنين، إن الجانبين أكدا خلال المحادثات «الاهتمام المشترك بالتعزيز اللاحق لكامل دائرة التعاون الثنائي، والتنسيق الوثيق بين الدولتين في مصلحة ضمان الاستقرار والأمن في الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط برمتها».
وتطرقت المكالمة إلى «الجوانب الحيوية للتعاون الروسي الإماراتي»، أخذ الطرفان بعين الاعتبار الاتفاقات التي تم التوصل إليها خلال المباحثات بين بوتين وابن زايد، في العاصمة الروسية موسكو في أبريل 2017.
ولفت الجانبان إلى «الحركية السريعة لتطوير الاتصالات في المجالين التجاري-الاقتصادي والاستثماري»، حسب بيان الكرملين.