أبدت الحكومة السويدية استعدادها لاستضافة أي مشاورات جديدة بين الأطراف اليمنية إذا ما طلب منها ذلك.

وقال السفير السويدي لدى اليمن نيكلاس تروفي إنه لا توجد خطط محددة لاستضافة أي مفاوضات أو مشاورات يمنية محتملة على المدى المنظور.

وأضاف ومع ذلك أبلغنا الأمم المتحدة باستعدادنا لاستضافة أي حوار إذا ما طلبت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي وأطراف النزاع ذلك كما حدث في العام 2018 عند توقيع اتفاق ستوكهولم.

وأشار إلى أن السويد تدعم الجهود التي تقودها الأمم المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار وبدء المشاورات السياسية لافتا إلى إن بلاده منخرطة في جهود السلام منذ بداية النزاع.