
«أنا ابنة المعلم حيان الذي باركه الرب فعمت المسيحية على هذه الأرض، أنا ابنة من حرق كنسيك اليهودي.»
« إذا أنت تحملين أفكار أباك وتريدين إحراق كنيسنا؟»
ويشير ابن إسحاق وأبو صالح نقلا عن إبن عباس في سيرة ابن هشام ان قوم الأخدود قيل انهم نصارى من نجران.
يقول ابن الاثير نقلا عن ابن عباس :
التشكيك بقصة ذي النواس ومحرقة نجران
(ليبارك الله الذي له السماوات والأرض الملك يوسف أسأر يثأر ملك كل الشعوب وليبارك الأقيال)
فهو يطلب البركة من الله مما يدل أنه كان موحداً حنيفاً ليس يهوديا ولا نصرانيا ولا مشركاً.
فالقبائل القاطنة في نجران ومحيطها قديماً وحديثاً هم من قبائل همدان ومذحج كانوا ضمن جيش الملك يوسف.
وتشير الاية القرآنية لسبب قتل اصحاب الاخدود:
* وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ *
* هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ * فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ *
كُتب هذا النقش في عام 633 حسب التقويم الحميري الذي يعادل عام 518 ميلادي.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- نائب وزير الخارجية يبحث مع الممثل الجديد للمفوضية السامية تعزيز حماية حقوق الإنسان
- رئيس الوزراء يطلع على إجراءات الرقابة على أسعار الأسماك والمنتجات الزراعية
- بعثة منتخبنا الوطني تحت 23 عاماً تصل المكلا لبدء المرحلة الثالثة من المعسكر الداخلي استعدادًا للتصفيات الآسيوية
- الحكومة تدعو الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات والصناديق الدولية إلى دعم جهودها لمواجهة التحديات الاقتصادية والخدمية وتحقيق الاستقرار المالي