واستغربت الصحيفة دماج كيف لصحف ومواقع تحترم نفسها وقرائها أن تعتمد نشر مادة مبنية على اوهام واكاذيب لا وجود لها إلا في مخيلة مفسبك يبحث عن الشهرة معتمدا على التدليس في اقحام مدير مكتب الرئيس . والادعاء انه تقدم بدعوة قضائية ضد المذكور دون وجود لمثل هذه الدعوة القضائية على الاطلاق
وطالبت دماج الصحف والمواقع أن تطلب من المدعو ارسال صورة من محضر الدعوة بدل من المساهمة بنشر اكاذيب تفتقر الى المصداقية وتسيء لصورة تلك الصحف والمواقع باعتبارها صحف لا تتحرى المصداقية من المصدر او عبر محضر رسمي يؤكد حقيقة ما ادعا به المدعو قبل نشره
واتهمت الصحفية سمية دماج القعيطي بالسعي وراء الشهرة عبر استخدامه نشر الإشاعات .مستفيدا من غياب تحري الحقائق والتأكد من صحتها من قبل تلك المواقع التي سارعت للنشر والانجرار وراء الترويج لمثل تلك الأساليب الهابطة التي تنتقص من العمل الصحفي و تدل على حجم.الاصرار على اسقاط مفهوم العمل الصحفي بصفته صحافة تحترم نفسها وجمهورها والأضرار بالعمل الصحفي المهني الذي يعتمد على الحقائق والتحري في صحة ما يمكن نشره