بالرغم من الانتقادات التي يتعرض لها رجب طيب أردوغان بتحويل الجنسية التركية إلى "سلعة" معروضة للبيع تحت قناع الاستثمار، يمضي الرئيس التركي في سياسته التي يصفها معارضون له بالمهينة في حق جنسية بلادهم، مقدما المزيد من التسهيلات على أمل إنقاذ اقتصاد البلاد المنهار.