هذا وقد صدر الحكم ضده من محكمة الأموال العامة بتعز، على إثر اعتداءه الجسدي على الدكتورة نبيلة الشرجبي داخل قاعة الدراسة بجامعة تعز وأمام الطلاب والطالبات، والذي على أثره أقام الطلاب احتجاجاتهم على مستوى الكلية ثم الجامعة حتى تم تسليمه إلى حبس النيابة ومن ثم احالته محكمة الأموال العامة. وقد اشتهرت قضيته حينها في وسائل الإعلام وليست بخافي على أحد.
فهل يدرك الوزير حازب أن إسحاق محكوم عليه بالحبس والمنع من تقلد أي منصب حكومي أم أنه تم التظليل عليه بسيرة ذاتيه تم حشوها معلومات غير صحيحة!.
وهل يدرك الوزير حازب أن مهام وواجبات المستشار هي تقديم الرأي والمشوره للموضوعات التي تحال إليه فقط.